القائمة الرئيسية

الصفحات

قانونية العهد القديم تحددت طبقا لهوى القرائين

  قانونية العهد القديم (التناخ عند اليهود) لم تتم بوحي مقدس ولكن طبقا لهوى القرائين




صلاة القرائين 


المقدمة :-

استكمال لموضوع


علماء اليهود يقرون بنسيان جزء من التوراة الأصلية


حيث رأينا في موضوع :-


نسخ مختلفة لأسفار العهد القديم في المخطوطات تؤكد التحريف


حقيقة وجود نصوص متعددة للأسفار المنسوبة للانبياء (التي أصبحت كتاب مقدس لليهود والمسيحيين) وكانت بين هذه النصوص اختلافات كبيرة وجوهرية فكانت تناقض بعضها البعض 

والحقيقة أن قانونية الأسفار الحالية صنعتها طائفة من بني إسرائيل حسب هواها ولتحقيق قانونية لأفكارها ومعتقداتها ، وهم العلماء الماسورتين الذي يعتقد العلماء أن أغلبهم كان من طائفة القرائين التي تم اعتبارها امتدادا للصدوقيين (إحدى طوائف بنى اسرائيل فى الفترة الهلنستية و التى اعتنقت الأفكار و الفلسفات اليونانية الوثنية )


ويشمل هذا الموضوع  :- 

1- قانونية العهد القديم صنعها القرائين المتأثرين بأفكار الصدوقيين وكذلك المسيحيين المتأثرين بفلسفات فيلو اليهودية الهلينستية 

2 - أحد الباحثين البروتستانت وهو بنيامين كينيكوت في القرن 18 شكك في فرضية أن تكون المخطوطات العبرية (الماسورتية) هي الصحيحة والواقعية ، وأرجع ذلك إلى قبولها بشكل واسع


  • 1- قانونية العهد القديم صنعها القرائين المتأثرين بأفكار الصدوقيين وكذلك المسيحيين المتأثرين بفلسفات فيلو اليهودية الهلينستية


  • أ- قانونية العهد القديم تم تحديدها عن طريق العلماء الماسورتين :-


فنقرأ من موقع الأنبا تكلا :-

(والعهد القديم العبراني الموجود بين أيدينا مأخوذ عن النسخة الماسورية التي أعدتها جماعة من علماء اليهود في طبرية من القرن السادس إلى الثاني عشر للميلاد. )

انتهى 


http://st-takla.org/Full-Free-Coptic-Books/FreeCopticBooks-002-Holy-Arabic-Bible-Dictionary/22_K/K_016.html#نص_الكتاب_المقدس

 




  • ب - غالبية العلماء الماسورتين كانوا من طائفة القرائين :-


و نقرأ من موسوعة ويكيبيديا :-

that the ben Asher family and the majority of the Masoretes were Karaites.[3]


يبدو أن عائلة بن آشر وغالبية الماسوريين كانوا من القرائين 

انتهى


راجع هذا الرابط :-


https://en.wikipedia.org/wiki/Masoretes




و نقرأ من jewish virtual library :-

It should not be surprising to discover that many masoretes, so involved in the Masorah, held Karaite beliefs. After all, it was the Karaites who placed such absolute reliance on the Torah text. It would be natural that they would devote their lives to studying every aspect of it.


الترجمة :- 

لا ينبغي التعجب أن يتم اكتشاف أن كثير من العلماء الماسورتيين  اعتنقوا معتقدات القرائين .  بعد كل شيء ، كان القرائيون هم من وضعوا مثل هذا الاعتماد المطلق على نص التوراة. سيكون من الطبيعي أن يكرسوا حياتهم لدراسة كل جانب من جوانبها 

انتهى 



كما نقرأ :-


The surprising element was that being a Karaite didn't disqualify Aaron ben Moses ben Asher in the eyes of Rabbinic Jews (like RaMBaM).


With one exception:


It was known that Saadia Gaon had written against the Karaites. In his critiques, Saadia mentioned a "Ben Asher." Until recently, it never occurred to Jewish scholars to associate the "Ben Asher" of Saadia's diatribe with the famous Aaron ben Asher of Tiberius. After all, Aaron ben Asher was respected throughout the Jewish world. The Karaites were considered outsiders. It was unthinkable that traditional "normative" Jews would accept the work of a Karaite


Recent research indicates, however, that it is probable that the subject of Saadia's attack was Aaron ben Moses ben Asher


الترجمة :- 

الشيء المثير للدهشة أن القرائين لم يستبعدوا هارون بن أشر (أحد علماء الماسورتين) من اليهود الربانيين 

باستثناء أن  سعاديا غاون (أحد علماء اليهود في القرون الوسطى) في كتاباته ضد القرائين قد انتقد شخص وهو (بن أشر) و حتى وقت قريب لم يربط علماء اليهود بين هارون بن أشر وبين بن أشر الوارد في نقد سعاديا غاون نظرا لأن هارون بن أشر تم احترامه في جميع أنحاء العالم اليهودي ومن غير المعقول أن اليهود التقليديين يقبلون عمل القرائين

و لكن الأبحاث الحديثة تشير إلى احتمال أن هجوم سعاديا كان على هارون بن أشر 

انتهى


راجع هذا الرابط :-


https://www.jewishvirtuallibrary.org/aaron-ben-moses-ben-asher





كما نقرأ عن هجوم سعاديا غاون (سعيد بن يوسف الفيومى) على هارون بن أشر (أحد العلماء الماسورتين) :-

His most important accomplishment, however, was his confrontation with the Karaities.


He issued articles, letters, and responsa attacking the doctrine of the Karaites, and even declared that they were not Jews. One of his primary targets was Aaron ben Asher. The fury of his attack must have shocked the Karaites. They responded with their own letters and attacks, but their Arabic wasn't as good as Saadia's, and their defenses were less convincing. Saadia successfully defended rabbinic authority against the Karaite philosophical invasion.

الترجمة :- 

كانت أهم إنجازات سعاديا غاون (سعيد بن يوسف الفيومي) هو مواجهته للقرائين 

فأصدر مقالات ورسائل مهاجما عقيدة القرائين لدرجة أنه أعلن أنهم ليسوا يهود . وكان هارون بن أشر هو أحد أهدافه الرئيسية ، أثار هجومه غضب القرائين فقاموا بمهاجمته ولكن لغتهم العربية لم تكن جيدة مثله فكانوا أقل اقناعا منه ، فنجح سعاديا في الدفاع عن السلطة الحاخامية ضد هذا الغزو الفلسفي

انتهى


راجع هذا الرابط :-


https://www.jewishvirtuallibrary.org/saadia-gaon



يعني الماسورتين الذين حددوا قانونية العهد القديم الحالي كانوا من القرائين الذين يقول عنهم  العلماء أنهم امتداد للصدوقيين ويحملون جزء من أفكارهم ، وبالتأكيد سوف يختاروا النصوص التى تتفق مع معتقداتهم بغض النظر عن ما اذا كانت هى الحق أم لا 




  • ج- القرائين امتداد للصدوقيين حيث اعتنقوا بعض أفكارهم مثل إنكار القيامة والثواب والعقاب في الآخرة :- 

فالقرائين لم يؤمنوا بيوم القيامة ولا الحياة الآخرة وبالتالي لم يؤمنوا بالثواب والعقاب الأخروي وهي نفسها معتقدات الصدوقيين 


فنقرأ من موسوعة ويكيبيديا عن تشابه معتقدات الصدوقيين مع معتقدات القرائين :-


Abraham Geiger, a 19th-century German scholar who founded Reform Judaism, posited a connection between the Karaites and a remnant of the Sadducees, the 1st-century Jewish sect that followed the Hebrew Bible literally and rejected the Pharisees' notion of an Oral Torah even before it was written.[13] Geiger's view is based on comparison between Karaite and Sadducee halakha: for example, a minority in Karaite Judaism do not believe in a resurrection of the dead or afterlife, a position also held by the Sadducees.


الترجمة :- 

أبراهام جيجر وهو عالم ألماني في القرن التاسع عشر الميلادي وهو الذي أسس اليهودية الإصلاحية وضع علاقة بين القرائين وبقية الصدوقيين الطائفة اليهودية في القرن الأول الميلادي التي اتبعت الكتاب المقدس العبري حرفيا ورفضت فكرة الفريسيين عن التوراة الشفهية قبل أن يكتب ويعتمد رأى جيجر على المقارنة بين شريعة (هلاخاه) القرائين و الصدوقيين فعلى سبيل المثال فإن أقلية في اليهودية القرائية لا يؤمنوا بالقيامة نهائيا أو ما بعد الحياة وهو الموقف الذي اتخذه الصدوقيين أيضا 

انتهى 


راجع هذا الرابط :- 


https://en.wikipedia.org/wiki/Karaite_Judaism#Origins




و نقرأ من الموسوعة اليهودية عن القرائين :-

the resurrection of the dead was interpreted in an allegorical and rationalistic sense, as Israel's deliverance from exile, this view being probably borrowed from Sadduceeism;


الترجمة :-

فسروا قيامة الموتى بالمعنى المجازي والعقلاني ، على أنه تحرر إسرائيل من المنفى ، ومن المحتمل أن تكون هذه النظرة مستعارة من الصدوقيين 

انتهى 


راجع هذا الرابط :- 


http://www.jewishencyclopedia.com/articles/9211-karaites-and-karaism#anchor1





وكذلك نقرأ من تفسير الأنبا مكاريوس :-

(رفض الصدوقيين التقاليد وتعليلات الفريسيين، والتزموا فقط بالأسفار المقدسة وهو نفس المنهج الذي اتخذه اتباع طائفة "القرائين" Karaites في العصور الوسطى)

انتهى 


راجع هذا الرابط :-


http://st-takla.org/pub_Bible-Interpretations/Holy-Bible-Tafsir-01-Old-Testament/H-G-Bishop-Makarious/00-Book-of-Maccabees-Introduction/Makabayan-intro-092-Denominations-1-Fariseen.html




وبالرغم من ذلك فإن هناك جدل بين المؤرخين حول أصل ومنشأ القرائين فهل هم على صلة مباشرة بالصدوقيين أم أنهم يمثلون ظهور جديد لآراء مشابهة لتلك التي اعتنقها الصدوقيين فهناك اتفاق بينهم في بعض وجهات النظر ولكن أيضا هناك اختلافات بينهم في آراء أخرى 

ويعتقد البعض أن أسلاف القرائين كانوا جماعة أخرى تسمى أولاد صادوق عاشت في نفس فترة الصدوقيين وكانوا فرقة من الكهنة ذات ميول تصوفية نسبوا أنفسهم إلى صادوق مثل الكهنة الصدوقيين 



فنقرأ من world jewish heritage :-

Historians have argued over whether Karaism has a direct connection to anti-Rabbinic sects and views, such as those of the Sadducees, dating back to the end of the Second Temple period (70 CE), or whether Karaism represents a novel emergence of similar views. Karaites have always maintained that, while there are some similarities to the Sadducees, there are also differences, and that the ancestors of the Karaites were another group called Benei Ṣedeq during the Second Temple Period


الترجمة :-

يتجادل المؤرخون حول ما إذا كانت القرائية  لها صلة مباشرة بالطوائف والآراء المعادية للحاخامات ، مثل تلك الخاصة بالصدوقيين ، والتي يعود تاريخها إلى نهاية فترة الهيكل الثاني (70 م) ، أو ما إذا كانت القرائية تمثل ظهورًا جديدًا لوجهات نظر مماثلة . لطالما أكد القرائين أنه في حين أن هناك بعض أوجه التشابه مع الصدوقيين ، هناك أيضًا اختلافات ، وأن أسلاف القرائين كانوا مجموعة أخرى تسمى بني صديق خلال فترة الهيكل الثاني 

انتهى 


راجع هذا الرابط :- 


http://wiki.worldjewishheritage.com/Karaite_Synagogue




للمزيد عن طائفة أولاد صادوق (الصادوقيين) راجع هذا الرابط :-


http://st-takla.org/pub_Bible-Interpretations/Holy-Bible-Tafsir-01-Old-Testament/H-G-Bishop-Makarious/00-Book-of-Maccabees-Introduction/Makabayan-intro-094-Denominations-3-Zadkites.html




وفى كل الأحوال فإنه سواء كان القرائين هم أنفسهم الصدوقيين ولكن تم تغيير مسماهم أو كانت طائفة مختلفة اعتنقت بعض أفكار الصدوقيين إلا أنه تبقى الحقيقة أنهم اتفقوا في بعض الأمور العقائدية المهمة جدا ويعتبر القرائين بشكل أو آخر امتداد لبعض أفكار الصدوقيين 




  • د- و بالرغم من اندثار الصدوقيين إلا أن كتاباتهم ظلت موجودة بين بعض طوائف بني إسرائيل ، ومنهم القرائين ، والسامريين :- 


فنقرأ من الموسوعة اليهودية :- 

With the destruction of the Temple and the state the Sadducees as a party no longer had an object for which to live. They disappear from history, though their views are partly maintained and echoed by the Samaritans, with whom they are frequently identified (see Hippolytus, "Refutatio Hæresium," ix. 29; Epiphanius, l.c. xiv.; and other Church Fathers, who ascribe to the Sadducees the rejection of the Prophets and the Hagiographa; comp. also Sanh. 90b, where "Ẓadduḳim" stands for "Kutim" [Samaritans]; Sifre, Num. 112; Geiger, l.c. pp. 128-129), and by the Karaites (see Maimonides, commentary on Ab. i. 3; Geiger, "Gesammelte Schriften," iii. 283-321; also Anan ben David; Karaites)



الترجمة :- 

مع تدمير الهيكل وطبقة الصدوقيين كحزب لم يعد لديهم شئ للعيش فاختفوا من التاريخ على الرغم من أن السامريين حافظوا على وجهات نظرهم ورددوها جزئيًا ، حيث تم التعرف عليها كثيرًا (انظر هيبوليتوس ، "Refutatio Hæresium ،" التاسع .29 ؛ أبيفانيوس ، المجلد الرابع عشر ؛ وآباء الكنيسة الآخرين ، الذين ينسبون إلى الصدوقيين رفض الأنبياء وهجوجرافها  ؛ قارن أيضًا Sanh. 90b ، حيث Ẓadduḳim  تمثل  Kutim أي السامريين ؛ سفر العدد  112 ; جايجر ، lc pp.128-129) و عن طريق القرائين (انظر موسى بن ميمون ، تعليق على Ab. 1. 3 ؛ جايجر ، "Gesammelte Schriften ،"  فصل 3: 283- 321 ؛ وأيضًا عنان بن داود ؛ القرائين) 

انتهى 


راجع هذا الرابط :-


http://www.jewishencyclopedia.com/articles/12989-sadducees#anchor5



ويقال أنه ظلت منهم أعداد قليلة حتى تكونت طائفة القرائين في القرن الثامن الميلادي 




  • ع- وحتى مخطوطات البحر الميت (مخطوطات قمران) يعتقد بعض العلماء أن من كتبها طائفة من الصدوقيين :-


فنقرأ من موسوعة ويكيبيديا :- 

A specific variation on the Qumran–Sectarian theory that has gained much recent popularity is the work of Lawrence H. Schiffman, who proposes that the community was led by a group of Zadokite priests (Sadducees).[47] The most important document in support of this view is the "Miqsat Ma'ase Ha-Torah" (4QMMT), which cites purity laws (such as the transfer of impurities) identical to those attributed in rabbinic writings to the Sadducees. 4QMMT also reproduces a festival calendar that follows Sadducee principles for the dating of certain festival days


الترجمة :-

هناك اختلاف محدد في نظرية طائفة قمران ، التي اكتسب شعبية كبيرة في الآونة الأخيرة وهو عمل لورانس إتش شيفمان ، الذي يقترح أن الجماعة كانت بقيادة مجموعة من الكهنة الصادوقيين (الصدوقيين). وأهم وثيقة تدعم هذا الرأي هي (Miqsat Ma'ase Ha-Torah)  "بعض الأحكام المتعلقة بالتوراة"  (4QMMT) التي تستشهد بقوانين الطهارة (مثل نقل النجاسة) المطابقة لتلك المنسوبة في الكتابات الحاخامية إلى الصدوقيين. تقوم 4QMMT (مخطوطات الكهف الرابع بقمران) أيضًا بإعادة إنتاج تقويم المهرجان الذي يتبع مبادئ الصدوقيين لتأريخ أيام معينة من المهرجانات

انتهى 


راجع هذا الرابط :- 


https://en.wikipedia.org/wiki/Dead_Sea_Scrolls#Qumran%E2%80%93Sectarian_theory


كما يعتقد العلماء أنه لم يكن لليهود في تلك الفترة كتاب مقدس موحد  


و بالطبع لا يطلقون على الأسفار الخمسة الأولى توراة الصدوقيين و لكنهم يطلقون عليها مسمى أسفار موسى الخمسة ، وينسبون كتابتها إليه بالرغم من نصوص سفر التثنية (الاصحاح 34) التي تؤكد أنه تم كتابته بعد سيدنا موسى عليه الصلاة والسلام بزمن طويل حيث يقص ما حدث بعد وفاة سيدنا موسى عليه الصلاة والسلام وكذلك جملة (إلى هذا اليوم) التي نجدها في (تثنية 3: 14)



فنقرأ من سفر التثنية :-

31 :22 فكتب موسى هذا النشيد في ذلك اليوم و علم بني إسرائيل اياه




  • ف- ولازالت تتنازع الطوائف فيما بينها حول قانونية تلك الأسفار :-


للمزيد راجع هذا الرابط :-


https://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D9%87%D8%AF_%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%AF%D9%8A%D9%85




  • 2 - أحد الباحثين البروتستانت وهو بنيامين كينيكوت في القرن 18 شكك في فرضية أن تكون المخطوطات العبرية (الماسورتية) هي الصحيحة والواقعية ، وأرجع ذلك إلى قبولها بشكل واسع


يعنى لم يكن مرجع قبول تلك المخطوطات إلى أنها تخبرنا بالحق ولكن لأن الأغلبية في زمان معين و لأهداف معينة قبلوا بها 


فنقرأ من موسوعة ويكيبيديا :-

The 18th-century Protestant Hebrew scholar Benjamin Kennicott's analysis of the Samaritan Pentateuch stands as a notable exception to the general trend of early Protestant research on the text.[39] He questioned the underlying assumption that the Masoretic text must be more authentic simply because it has been more widely accepted as the authoritative Hebrew version of the Pentateuch:


الترجمة :- 

تحليل الباحث البروتستانتي العبرى بنيامين كينيكوت من القرن الثامن عشر عن أسفار موسى الخمسة للسامريين يعتبر استثناءً بارزًا للاتجاه العام للبحث البروتستانتي المبكر حول النص. لقد تساءل عن الافتراض الأساسي بأن النص الماسوري يجب أن يكون أكثر أصالة لمجرد أنه تم قبوله على نطاق واسع باعتباره النسخة العبرية الرسمية من أسفار موسى الخمسة 

انتهى 


للمزيد راجع هذا الرابط :-


https://en.wikipedia.org/wiki/Samaritan_Pentateuch#Evaluations_of_its_relevance_for_textual_criticism


وأيضا :-


http://www.elforkan.com/7ewar/showthread.php/21139-%D9%85%D8%AE%D8%B7%D9%88%D8%B7%D8%A7%D8%AA-%D9%82%D9%85%D8%B1%D8%A7%D9%86-%D8%AA%D9%87%D8%AF%D9%85-%D8%B9%D8%B5%D9%85%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%83%D8%AA%D8%A7%D8%A8-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%82%D8%AF%D8%B3-%D9%88%D8%AA%D8%B4%D9%87%D8%AF-%D9%84%D9%84%D8%AA%D9%88%D8%B1%D8%A7%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D8%A7%D9%85%D8%B1%D9%8A%D8%A9-%D8%AC%D8%A8%D9%84-%D8%B9%D9%8A%D8%A8%D8%A7%D9%84-%D8%A3%D9%85-%D8%AC%D8%B1%D8%B2%D9%8A%D9%85%D8%9F



و الاختلافات لم تكن فقط بين السامريين واليهود ولكن أيضا كانت بين اليهود بعضهم البعض 

فاليهود كما أوضحت انقسموا هم أيضا إلى فرق اتفقوا في أهداف دنيوية مشتركة واختلفوا في أشياء أخرى مما أثر بدوره على كتاباتهم التي قدموها للناس وقالوا لهم هذا هو كتابكم المقدس بينما هو كتابهم المحرف 

وهكذا كان يتم تحريف الكتاب المقدس 

فكل فرقة تحرف فى الكتاب تضيف أشياء وتحذف أشياء وتحرف كلمات حتى توهم الناس بصحة معتقدها 


للمزيد راجع  :-

طوائف اليهود فى الفترة الهلنستية وتحريف الكتاب المقدس  


تعليقات

التنقل السريع